*اللّٰهُمَّ أَهْلَ الْكِبْرِياءِ وَالْعَظَمَةِ، وَأَهْلَ الْجُودِ وَالْجَبَرُوتِ، وَأَهْلَ الْعَفْوِ وَالرَّحْمَةِ، وَأَهْلَ التَّقْوىٰ وَالْمَغْفِرَةِ، أَسْأَلُكَ بِحَقِّ هٰذَا الْيَوْمِ الَّذِى جَعَلْتَهُ لِلْمُسْلِمِينَ عِيداً، وَ لِمُحَمَّدٍ صَلَّى اللّٰهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ ذُخْراً وشَرَفاً وَمَزِيداً أَنْ تُصَلِّىَ عَلَىٰ مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَأَنْ تُدْخِلَنِى فِى كُلِّ خَيْرٍ أَدْخَلْتَ فِيهِ مُحَمَّداً وَآلَ مُحَمَّدٍ، وَأَنْ تُخْرِجَنِى مِنْ كُلِّ سُوءٍ أَخْرَجْتَ مِنْهُ مُحَمَّداً وَآلَ مُحَمَّدٍ صَلَواتُكَ عَلَيْهِ وَعَلَيْهِمْ أجْمَعِين . اللّٰهُمَّ إِنِّى أَسْأَلُكَ خَيْرَ مَا سَأَلَكَ مِنْهُ عِبادُكَ الصَّالِحُونَ، وَأَعُوذُ بِكَ فِيهِ مِمَّا اسْتَعاذَ مِنْهُ عِبادُكَ الصَّالِحُونَ*